مدونة تربية وتعليم

مدونة جديدة تهتم بالتربية والتعليم أساسا وتكنولوجيا المعلومات والاتصال

اخر الأخبار

الأحد، 19 مايو 2019

مايو 19, 2019

دليل مستجدات المنهاج الدراسي للتعليم الإبتدائي 9 ماي 2019


الدليل البيداغوجي للتعليم الابتدائي وفق آخر التعديلات ( 9 ماي 2019 ) يقدم الدليل البيداغوجي للتعليم الابتدائي خلاصة مركزة بأهم المكونات الديدكتيكية والبيداغوجية ، والتي تنشد مهننة التدريس وخلق مدرس جديد ومتجدد بالمنظومة التربوية المغربية
رابط التحميل

معاينة الملف

الأحد، 28 أبريل 2019

أبريل 28, 2019

تحديث اخر لتطبيق مستجدات تربوية بتاريخ 28/04/2019

بسم الله الرحمن الرحيم
تطبيق مستجدات تربوية يشعركم بآخر المستجدات التربوية فور نشرها بالمواقع التربوية المغربية

النسخة الأخيرة  يمكنكم تحميلها مباشرة بواسطة هاتفكم أندرويد ثم تنصيبها. لاتنسوا حذف النسخة السابقة قبل كل شيء.

 حملوا النسخة الأخيرة من متجر جوجل من هنا


نشكركم على استعمال التطبيق ولا تنسوا دعمنا ب 5 نجوم.


أشكركم على استعمال تطبيق مستجدات تربوية

الأحد، 3 يونيو 2018

يونيو 03, 2018

هل تعلم أن متصفح chrome ينظف الكمبيوتر من البرامج الضارة؟


 
عند ظهور أحد المشاكل التالية أثناء استعمالك للكمبيوتر الخاص بك في التصفح، فقد تكون هناك برامج غير مرغوب فيها أو برامج ضارة وخبيثة تم تثبيتها على جهازك:

· الإعلانات المنبثقة وعلامات التبويب الجديدة التي لا تختفي.
·  تغير الصفحة الرئيسية في المتصفح أو محرك البحث باستمرار بدون إذن.
· عودة أشرطة الأدوات أو إضافات المتصفح غير المرغوب فيها باستمرار.
·  اختراق التصفح وإعادة توجيهه إلى صفحات أو إعلانات غير مألوفة.
· ظهور التنبيهات حول وجود فيروس أو جهاز مصاب بالفيروسات......

ولتنظيف الكمبيوتر من هذه البرامج الخبيثة، وحل هذه المشاكل، لا داعي للبحث عن برامج أنتيفايروس مخصصة لذلك. فالحل متوفر لدى الجميع في متصفح جوجل كروم  Chrome  
والفيديو أسفله يشرح طريقة البحث عن هذه التطبيقات الضارة وكيفية التخلص منها بواسطة جوجل كروم.






الخميس، 31 مايو 2018

مايو 31, 2018

"مدرسة الفرصة الثانية" مشروع تربوي رائد



أشرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس مرفوقا بصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، اليوم الأربعاء، بعمالة مقاطعات ابن مسيك بالدار البيضاء على إعطاء انطلاقة أشغال إنجاز "مدرسة الفرصة الثانية"، المشروع التضامني الموجه لتوفير فرصة إدماج أو إعادة إدماج لفائدة الأطفال والشباب غير الممدرسين أو المنقطعين عن الدراسة داخل النظام التربوي والتعليمي.
ويجسد هذا المشروع، الذي تنجزه مؤسسة محمد الخامس للتضامن، العناية الخاصة التي يوليها جلالة الملك لقطاع التعليم، باعتباره رافعة استراتيجية لازدهار الأمة، وللشباب، الثروة الحقيقية لهذه الأمة ومحرك تنميتها الشاملة والمندمجة.
وتندرج هذه المدرسة، الأولى من نوعها على مستوى المملكة، في إطار مخطط عمل تنجزه المؤسسة والذي يروم، من خلال الدعم المدرسي، والتنشيط الثقافي والرياضي والتكوين في تخصصات مختلفة، حماية الأطفال والشباب، من الانحراف والمساهمة في تطورهم الفكري والبدني.
ويرمي هذا المشروع، الذي رصدت له استثمارات بقيمة 15 مليون درهم، إلى توفير تكوينات مهنية للشباب والأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و20 سنة غير الممدرسين أو المنقطعين عن الدراسة في مهن مختلفة، بغية إنجاح إدماجهم السوسيو -اقتصادي، فضلا عن إدماج الرياضة والموسيقى في النظام التربوي المعتمد من طرف المركز، قصد مساعدة الأشخاص المستفيدين في تدعيم رغبتهم في الاندماج وإبراز إمكانياتهم وكفاءاتهم.
وسيستفيد من مدرسة الفرصة الثانية، التلاميذ الذين يواجهون صعوبة في الدراسة، والذين سيصبح بإمكانهم ولوج أقسام لتطوير مستوياتهم، بالإضافة إلى الأطفال غير الممدرسين الراغبين في الحصول على شهادات مدرسية، وكذا الأطفال والشباب غير الممدرسين أو المنقطعين عن الدراسة الباحثين عن تأهيل لمستوياتهم وتهيئ قبل -مهني لمتابعة تكوين مهني أو الإعداد لمهن من أجل الاندماج في الحياة العملية.
وسيتم إنجاز المؤسسة الجديدة للتربية والتكوين خلال 15 شهرا، على قطعة أرضية مساحتها 2348 مترا مربعا بحي جوادي. وستشتمل على ورشات كهرباء البنايات وإصلاح السيارات والفصالة والخياطة، ومطعما بيداغوجيا، وفضاءات للموسيقى، والرياضة، والترفيه، وقاعة للدروس، ومطبخا/مطعم، بالإضافة إلى العديد من المرافق التقنية والإدارية.
ويعد هذا المشروع الرائد ثمرة شراكة بين مؤسسة محمد الخامس للتضامن، ووزارة الشباب والرياضة، ومكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل، والأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين -الدار البيضاء.
ويعتبر عمل مؤسسة محمد الخامس للتضامن في جهة الدار البيضاء -سطات، الذي تمليه الأولويات المنبثقة عن المهام التي أسندها لها جلالة الملك أيده الله، تنزيلا جهويا للمبادرات التي تقودها المؤسسة من أجل دعم وتحفيز إدماج الشباب في الديناميات المحلية للتنمية.

maghress.com

الجمعة، 25 مايو 2018

مايو 25, 2018

لمحة عن تجربة كوريا الجنوبية التعليمية، التي يرغب المغرب في استلهامها.




أكد وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي سعيد أمزازي، خلال زيارته لكوريا الجنوبية  يوم الأربعاء 23ماي 2018 ببوسان، أن المغرب يرغب في استلهام النموذج الكوري الجنوبي لتحسين فعالية نظامه التربوي الوطني.

من هذا المنطلق، سنتناول في هذه المقالة الحديث عن تجربة كوريا الجنوبية التعليمية، التي يرغب المغرب في استلهامها.
   تحتل كوريا الجنوبية المرتبة الأولى كدولة رائدة في مجال التعليم. فمنذ 60 عاما كان نحو 80% من الكوريين غير متعلمين، أما الآن فهي دولة صناعية رائدة، تنفق ما يقارب 20% من ميزانيتها على التعليم، وإيمانًا منها بشبابها غيرت اسم وزارة التربية إلى "وزارة التربية والموارد البشرية"، فالبشر أهم استثمار في كوريا.
لكن ما الذي يجعل كوريا الجنوبية رائدة في مجال التعليم؟ ما الذي يجعل جامعة مثل جامعة سيول الوطنية من أفضل الجامعات العالمية، بل وامتحانات القبول الخاصة بها تضاهي صعوبة امتحانات قبول كامبريدج وأوكسفورد؟
دعونا نتعرف معًا على السر وراء الإمبراطورية التعليمية في كوريا الجنوبية:

1- المراحل التعليمية

   معظم المدارس في كوريا غير مختلطة. وتقدم كوريا الجنوبية أفضل نظام تعليمي في العالم، فهو أسرع النظم تطورًا، كما أنه إلزامي ومجاني في المرحلتين الابتدائية والمتوسطة أو ما يمثل "المرحلة الإعدادية" لدينا. والمرحلة الثانوية ليست إلزامية وليست مجانية،  ورغم ذلك فإن أكثر من 90% من الطلاب الكوريين يواصلون دراستهم في المدارس الثانوية.

2- اليوم الدراسي

    إذا قلنا إن النظام التعليمي في كوريا الجنوبية الأفضل، هذا لا يمنع أنه الأشد قسوة على الطلاب، فاليوم الدراسي الكوري يستغرق نحو 12 ساعة ورُبما أكثر، فيبدأ اليوم تقريبًا في الثامنة صباحًا، وتظل المدارس مفتوحة لأزيد من 12 ساعة. ففي الساعة الحادية عشرة مساءً تجد الشوارع مكتظة بالطلاب والآباء.

    ينقسم اليوم المدرسي في كوريا إلى: يوم دراسي رئيسي، وصفوف تقوية، اليوم الدراسي الرئيسي يقسم إلى 7 دروس وساعة للغداء، مدة الدرس 50 دقيقة، مع وجود 10 دقائق راحة بين الدروس، بعد تمرير 4 دروس يستفيد الطلاب من فترة راحة لمدة ساعة واحدة للغذاء، تُقدم فيها المدرسة وجبات صحية وشهية ، و بعد ذلك يعودون لاستئناف يومهم الدراسي أو ما تبقى منه أي 3 دروس وينتهي في الخامسة.
بعد ذلك يلتحق الطلاب بصفوف التقوية، أو يجلسون للمذاكرة حتى العاشرة أو الحادية عشرة ليلا، وهذا شيء قاسٍ للغاية. الطلاب في كوريا الجنوبية يمرون بأوقات صعبة للغاية، ودرجات عالية من الإرهاق، لكنهم لا يمانعون في سبيل مستقبلهم، فهم مولعون بالدراسة، و يرغبون بفعل أي شيء  في سبيل النجاح، حيث أن "الرسوب" ليس خيارًا متاحًا أمامهم.
     وفي تجربة فريدة أجرتها قناة BBC عن طريق إحضارها 3 طلاب  من الصف الثانوي من بريطانيا إلى كوريا الجنوبية لاختبار اليوم الدراسي هناك، في اليوم الأول قدموا امتحانًا خاصًا برياضيات المرحلة الثانوية البريطانية، لطلاب المرحلة الثانوية في كوريا الجنوبية.
مدة الاختبار "ساعة"، أكثر من نصف الطلاب أنهوا الاختبار في 15 دقيقة، بينما انتهى الباقون في منتصف الوقت، وعندما سألوهم عن الاختبار قالوا إنه خاص بالمرحلة الابتدائية! الطلاب البريطانيون لم يستطيعوا تحمل اليوم الدراسي الكوري الطويل، والدروس الكثيرة التي تضع الطلاب تحت ضغط هائل في سبيل حصولهم على الدرجات النهائية وهذا شيء اعتبروه قاسٍ للغاية.
 
3- المدرسون في كوريا الجنوبية

     المدرسون في كوريا الجنوبية يستطيعون أن يصبحوا مليونيرات في فترة قصيرة مثل السيد "تشا (الصورة أعلاه)"، فهو مدرس أصبح مليونيرًا عن طريق تدريسه للرياضيات، فإذا رأيته في الشارع ستظن أنه من المشاهير، لكنه مجرد معلم. السيد تشا لا يعمل في المدارس، لقد ربح ثروته عن طريق التعليم عن بعد (أونلاين)، فلديه مدرسة إلكترونية للتعليم السريع أو ما يسمونه Hagwon.

    التعليم الإلكتروني من أهم طرق الربح في كوريا الجنوبية، فلدى السيد تشا العديد من الدعائم التي تميزه وتجعله من أشهر مدرسي الرياضيات مثل: ارتدائه لأزياء متعددة أو وضع شعر مستعار أثناء تصوير دروسه، وكل تلك الأشياء خاضعة لمزاجه الخاص، فالترفيه جزء أساسي من طريقته في التعليم.

    هذه التجارة جادة للغاية، فلدى السيد تشا 3  مليون تسجيل على موقعه الإلكتروني، يدفعون له اشتراكا شهريا مقابل مشاهدة فيديوهاته، لقد بنى إمبراطورية فقط في 6 سنوات.
4-  اختبار دخول الجامعات

     تستثمر الحكومة الكورية في شبابها، كما أن الآباء يستثمرون في أبنائهم، يدفعون أموالًا طائلة لدخولهم مدارس جيدة، وحصولهم على تعليم جيد، كذلك يلحقونهم بفصول للتقوية استعدادًا لاختبارات قبول الجامعات، والتي تعتبر من أصعب الاختبارات في العالم.
اختبار دخول الجامعات من النقاط التحولية في حياة كل طالب كوري، الجميع يرغبون في الذهاب إلى جامعة "سيول" الوطنية، لأنها الأفضل بالتأكيد، ويشعرون أن هذه الاختبارات نقطة تحول في حياتهم، ودليل على جدية ومدى تعلمهم في المراحل السابقة، لكن لا يصل إليها إلا عدد قليل مما يسبب الكثير من الإحباط للطلاب. جامعة سيول الوطنية تشبه إلى حد كبير جامعة كامبريدج أو أوكسفورد، فامتحاناتها لا تقل صعوبة عنهما.
     البعض يذاكرون لمدة تصل إلى 16 ساعة متواصلة طوال 3 سنوات كي يلجوا  أفضل الجامعات الخاصة بإعداد المعلمين. فالعديد من الطلاب في كوريا الجنوبية يرغبون في العمل كمدرسين، وعلى وجه التحديد تدريس الرياضيات، وذلك لأن التدريس بكوريا الجنوبية يعتبر وظيفة مستقرة، تمكن من الاستفادة من عطلة سنوية لمدة شهرين، إضافة إلى الاحترام الذي يكنه الشعب الكوري للمعلمين في العموم.
أن تصبح معلمًا في كوريا الجنوبية هو حُلم لمعظم طلاب المرحلة الثانوية هناك.

5- الجانب المظلم من الحياة المدرسية الكورية

جميع الطلاب يرغبون في دخول الجامعة، لذلك المنافسة ليست سهلة على الإطلاق، كما أن امتحان قبول الجامعات يكون مرة واحدة فقط في السنة، مما يسبب ضغطًا رهيبًا للطلاب، بل ورُبما يدفع العديد منهم للانتحار، فلدى كوريا أعلى معدل انتحار لفئة 10 سنوات إلى 30 سنة، والطلاب على وجه الخصوص.
يطالب البعض بإحداث تغييرات كبيرة في نظام التعليم الكوري، لأن الطلاب ليس لديهم أي وقت حر للقراءة، أو الموسيقى، أو التنزه، أو التواصل، أو ممارسة الرياضة، أو أي أنشطة أخرى، فكل وقتهم ملكًا للمدرسة والمذاكرة، مما يجعل نسبة كبيرة منهم تمر بمرحلة من الاكتئاب، فمعظم الطلاب الكوريين يصفون مرحلة الثانوية بكونها مرحلة "تعيسة" من حياتهم. والحكومة الكورية كذلك تبذل جهدها من أجل إحداث تغييرات حقيقية في النظام التعليمي مع الحفاظ على مستواه العالمي.

الأحد، 20 مايو 2018

مايو 20, 2018

أهمية العطل المدرسية



اتفقت جميع مراحل التعليم في جميع دول العالم، على أهمية منح التلاميذ في جميع المراحل (التعليم الأولى إلى التعليم العالي) عطل خلال مختلف فترات السنة الدراسية، التي اتفق الجميع على تسميتها (العطلة الدراسية أو المدرسية) وتمتد تقريبا ثلاثة أشهر في المجموع.
فالتعليم المنتظم (عام أو خاص) في جميع تلك المراحل الدراسية، يلزم التلاميذ من الجنسين بذل جهود ذهنية ونفسية وحتى جسدية، وبالطبع يقيد حريتهم وحركتهم الجسدية والنفسية والفكرية ببرامجه اليومية المرهقة لحد ما، مما يجعل التلاميذ والتلميذات في حاجة إلى (عطلة - أوقات راحة) يتوقفون فيها عن التزاماتهم الدراسية، ويشعورن بالحرية والانطلاق دون تقييدهم بموعد (متى ينامون ومتى يستيقظون ومتى يأكلون أو يخرجون).
ويحلل التربويون والمختصون في المجال التعليمي والتربوي بقولهم: «محطة التوقف السنوية أثناء العطلة الدراسية – الصيفية، لها عدة فوائد وإيجابيات لصالح العملية التعليمية من ناحية، والتلاميذ والتلميذات من ناحية أخرى. ويبني المحللون استنتاجاتهم التي تفرز الفوائد والإيجابيات من هذه العطل على أربع محطات هي:
– الأولي: «ينال التلاميذ من الجنسين وفي جميع المراحل فرصاً لتجديد نشاطهم الذهني والنفسي وراحتهم الجسدية».
– الثانية: «تشكل العطل الدراسية محطة فاصلة بين المراحل والبرامج الدراسية وانتقال من مرحلة إلى مرحلة أخرى (من الروضة للابتدائي، ومن الابتدائي للإعدادي، ومن الإعدادي حتى الثانوي وكذلك الجامعة)».
– الثالثة: «تمنح العطل الدراسية جميع التلاميذ في جميع المراحل الفرصة لاستكمال اجتياز العقبات والصعوبات التي واجهوها أثناء الدراسة، ومعالجة الثغرات والنواقص، والاستعداد لمسيرة دراسية جديدة ».
-الرابعة: «وهي أهم المحطات الإيجابية للتلاميذ والتلميذات، أن العطل الدراسية تتيح لهم فرص تنمية شخصياتهم الإنسانية، في أبعادها المختلفة، فهم قبل كل شيء بشر لهم مشاعر وأحاسيس، ولهم مواهب وقدرات، وحب استطلاع، فلابد من فتح المجال والأفق أمامهم، لإشباع مختلف احتياجاتهم، وممارسة رغباتهم في جو مريح (السفر والرحلات هو إحدى هذه الفرص).
والمشكلة الوحيدة التي تعترضهم خلال العطل الدراسية هو «الفراغ». وعرّفه المحللون التربويون بالقول: «الفراغ هو الوقت الذي يتحرر فيه الإنسان من التزامات العمل أو الدراسة وواجباته، وفي أحيان كثيرة يكون الفراغ «قاتلاً».
والسؤال الذي يفكر في الإجابة عليه التلاميذ والتلميذات وأولياء أمورهم والمجتمع ككل: «كيف يتم الاستفادة من وقت الفراغ أثناء العطل الدراسية؟».
وفي نظرى أن الإجابة على هذا السؤال ليست سهلة ولا صعبة، وأن من يستطيع الإجابة عليها هم التلاميذ والتلميذات وأولياء أمورهم والمجتمع والمسؤولون في الدولة، من خلال إيجاد برامج الترويح النفسي (البرامج الدينية، والبرامج الرياضية والثقافية والفنية) وغيرها، ومن خلالها يجد تلاميذنا ضالتهم في القضاء على شبح وكابوس الفراغ!


الثلاثاء، 15 مايو 2018

مايو 15, 2018

المقرر الوزاري الخاص بتنظيم السنة الدراسية 2018-2019


أصدرت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي   المقرر الوزاري الخاص بتنظيم السنة الدراسية 2018-2019 الذي يهدف إلى تحديد مختلف المحطات والعمليات والأنشطة المبرمجة برسم السنة الدراسية المقبلة بالأسلاك التعليمية الثلاث، مع مواعد إنجازها وتواريخ إجراء المراقبة المستمرة والامتحانات الإشهادية، وكذا المباريات وامتحانات الكفاءة المهنية.

واختارت الوزارة"مدرسة المواطنة"  شعارا  للدخول المدرسي لموسم 2018-2019 الذي سينطلق يوم الإثنين 03 شتنبر 2018. وقد اتخذت الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين والمديريات الإقليمية والمؤسسات التعليمية، جميع الإجراءات التحضيرية اللازمة قبل 30 يوليوز 2018،  وذلك ضمانا لتوفير الشروط الملائمة لإنجاحه وانطلاقه في موعده المحدد، وسعيا كذلك  لتمكين التلميذات والتلاميذ من الاستفادة من كافة الحصص الدراسية المقررة خلال الموسم الدراسي.

كما حددت الوزارة يوم الإثنين 03 شتنبر 2018 كموعد لالتحاق أطر وموظفي الإدارة التربوية وهيئات التفتيش والأطر المكلفة بتسيير المصالح المادية والمالية وهيئة التوجيه والتخطيط التربوي وهيئة الدعم الإداري والتربوي والاجتماعي والأطر الإدارية المشتركة بجميع درجاتهم بمقرات عملهم، فيما سيلتحق أطر هيئة التدريس بمقرات عملهم يوم الثلاثاء 04 شتنبر 2018 لتوقيع محاضر الالتحاق بالعمل والمشاركة في إتمام مختلف العمليات التقنية المرتبطة بالدخول المدرسي بإشراف من المديرين التربويين.

وستنطلق الدراسة بشكل فعلي يوم الأربعاء 05 شتنبر2018 بالنسبة للسلك الإبتدائي والسلك الثانوي الإعدادي والثانوي التأهيلي وبالسنة الثانية لأقسام التحضير لشهادة التقني العالي، فيما تنطلق الدراسة يوم الإثنين 08 أكتوبر 2018  بالنسبة لأقسام التربية غير النظامية.
ويمكن الاطلاع على مقتضيات المقرر الدراسي وتواريخ المراقبة المستمرة والامتحانات وكذا تواريخ امتحانات الكفاءة المهنية والتربوية ولوائح العطل المدرسية من خلال البوابة الإلكترونية للوزارة www.men.gov.ma .


دليل مستجدات المنهاج الدراسي للتعليم الإبتدائي 9 ماي 2019

الدليل البيداغوجي للتعليم الابتدائي وفق آخر التعديلات ( 9 ماي 2019 ) يقدم الدليل البيداغوجي للتعليم الابتدائي خلاصة مركزة بأهم المكونا...